رصاصة تقتل "هنري زيغلاند" بعد 20 سنة
حكاية النهاردة هي "هنري زيغلاند" يلا نعرف الحكاية:
في سنة 1833 هنري زيغلاند قطع علاقته بخطيبته وبعد كدا خطيبته حست بالاحباط وانتحرت أهلها اعتبروا أن هنري زيغلاند هو السبب في موتها، اخوها طاردة عشان ياخد حق أخته منه.
كان هنري زيغلاند أعقد في جنينه بيته راح اخوها ضرب علية نار ورصاصة جت في هنري زيغلاند ووقع على الأرض حس اخوها أن اخد طارة لكن الي حصل في لحظة انفعال ضرب على نفسة رصاصة ومات منتحر وسوء الحظ لاخوها المنتحر أن هنري زيغلاند عاش وممتش الرصاصة صابته بجرح بسيط سطحي وبعد كدا دخلت في شجرة كبيرة كانت في جنينه بتاعته، عاش هنري زيغلاند حياتة وحكي الحكاية لكل الناس وعلى حظة مع موتة وفي يوم قرر هنري زيغلاند أن يجدد جنينته وقرر أن يقطع الشجرة الي اخدت رصاصة عنه من سنين.
ومن كثر استعجاله مستناش يقطع الشجرة قرر أن ينصفها وحط متفجرات في جذورها ونسفها والغريب أن من كتر الانفجار رصاصة القديمة خرجت من كتر الانفجار طارت في الهوا زي الصاروخ واتسقرت في دماغ هنري زيغلاند ومات بسبب الرصاصة.